logo

أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم في منتديات كويك لووك ، لكي تتمكن من المشاركة ومشاهدة جميع أقسام المنتدى وكافة الميزات ، يجب عليك إنشاء حساب جديد بالتسجيل بالضغط هنا أو تسجيل الدخول اضغط هنا إذا كنت عضواً .





14-01-2013 03:56 صباحاً
معلومات الكاتب ▼
تاريخ الإنضمام : 2008-08-27
رقم العضوية : 8
المشاركات : 3082
الدولة : Egypt
الجنس :
الدعوات : 2
قوة السمعة : 929
التعليم : ابتدائي
الهواية : شعر

مصطفى محمود ([class=Apple-style-span]27 ديسمبر[/class] [class=Apple-style-span]1921[/class] - [class=Apple-style-span]31 أكتوبر[/class] [class=Apple-style-span]2009[/class] )

280px-%D8%AF_%D9%85%D8%B5%D8%B7%D9%81%D9%89_%D9%85%D8%AD%D9%85%D9%88%D8%AF

فيلسوف وطبيب وكاتب [class=Apple-style-span]مصري[/class] . هو مصطفى كمال محمود حسين آل محفوظ، من [class=Apple-style-span]الأشراف[/class] وينتهي نسبه إلى [class=Apple-style-span]علي زين العابدين[/class] . توفي والده عام [class=Apple-style-span]1939[/class] بعد سنوات من الشلل، درس الطب وتخرج عام 1953 وتخصَّص في الأمراض الصدرية ،ولكنه تفرغ للكتابة والبحث عام [class=Apple-style-span]1960[/class] تزوج عام[class=Apple-style-span]1961[/class] وانتهى الزواج بالطلاق عام [class=Apple-style-span]1973[/class] رزق بولدين "أمل" و"أدهم". تزوج ثانية عام[class=Apple-style-span]1983[/class] من السيدة زينب حمدى وانتهى هذا الزواج أيضا بالطلاق عام [class=Apple-style-span]1987[/class] .<sup class="reference" id="cite_ref-1" style="line-height: 1.3em; font-style: normal; ">[class=Apple-style-span][1][/class] </sup>

ألف 89 كتابا منها الكتب العلمية والدينية والفلسفية والاجتماعية والسياسية إضافة إلى الحكايات والمسرحيات وقصص الرحلات، ويتميز أسلوبه بالجاذبية مع العمق والبساطة.

قدم الدكتور مصطفى محمود 400 حلقة من برنامجه التلفزيوني الشهير ([class=Apple-style-span]العلم والإيمان[/class] ) وأنشأ عام 1979 مسجده في القاهرة المعروف بـ "[class=Apple-style-span]مسجد مصطفى محمود[/class] " ويتبع له ثلاثة ‏مراكز‏ ‏طبية‏ تهتم بعلاج ذوي الدخل المحدود ويقصدها الكثير من أبناء مصر نظرا لسمعتها الطبية، ‏وشكل‏ ‏قوافل‏ ‏للرحمة‏ ‏من‏ ستة عشر ‏طبيبًا‏، ‏ويضم المركز‏ أربعة ‏مراصد‏ ‏فلكية‏، ‏ومتحفا ‏للجيولوجيا‏، يقوم عليه أساتذة متخصصون. ‏ويضم‏ ‏المتحف‏ ‏مجموعة‏ ‏من‏ ‏الصخور‏ ‏الجرانيتية،‏ ‏والفراشات‏ ‏المحنطة‏ ‏بأشكالها‏ ‏المتنوعة‏ ‏وبعض ‏الكائنات‏ ‏البحرية‏، والاسم الصحيح للمسجد هو "محمود" وقد سماه باسم والده.


بداياته

عاش مصطفى محمود في مدينة [class=Apple-style-span]طنط[/class] [class=Apple-style-span]ا[/class] بجوار مسجد "السيد البدوي" الشهير الذي يعد أحد مزارات الصوفية الشهيرة في مصر؛ مما ترك أثره الواضح على أفكاره وتوجهاته.

بدأ حياته متفوقًا في الدراسة، حتى ضربه مدرس اللغة العربية؛ فغضب وانقطع عن الدراسة مدة ثلاث سنوات إلى أن انتقل هذا المدرس إلى مدرسة أخرى فعاد مصطفى محمود لمتابعة الدراسة.وفي منزل والده أنشأ معملاً صغيرًا يصنع فيه الصابون والمبيدات الحشرية ليقتل بها الحشرات، ثم يقوم بتشريحها، وحين التحق بكلية الطب اشتُهر بـ"المشرحجي"، نظرًا لوقوفه طول اليوم أمام أجساد الموتى، طارحًا التساؤلات حول سر الحياة والموت وما بعدهما.






توقيع :rose
Living in the past causes you to miss out on the present. Life is too short to let it pass you by.
ربما يعجبك هذا أيضا


look/images/icons/i1.gif مصطفي محمود
  14-01-2013 04:03 صباحاً   [1]
معلومات الكاتب ▼
تاريخ الإنضمام : 2008-08-27
رقم العضوية : 8
المشاركات : 3082
الدولة : Egypt
الجنس :
الدعوات : 2
قوة السمعة : 929
التعليم : ابتدائي
الهواية : شعر

في أوائل القرن الفائت كان يتناول عدد من الشخصيات الفكرية مسألة الإلحاد، تلك الفترة التي ظهر فيها مقال [class=Apple-style-span]لماذا أنا ملحد؟[/class] [class=Apple-style-span]لإسماعيل أدهم[/class] وأصدر [class=Apple-style-span]طه حسين[/class] كتابه [class=Apple-style-span]في الشعر الجاهلي[/class] ، وخاض [class=Apple-style-span]نجيب محفوظ[/class] أولى تجارب المعاناة الدينية والظمأ الروحي.. كان "مصطفى محمود" وقتها بعيدا عن الأضواء لكنه لم يكن بعيدا عن الموجة السائدة وقتها، تلك الموجة التي أدت به إلى أن يدخل في مراهنة عمره التي لا تزال تثير الجدل حتى الآن.


اتهامات واعترافات

نذكر هنا أن مصطفى محمود كثيرا ما اتهم بأنَّ أفكاره وآراءه السياسية متضاربة إلى حد التناقض؛ إلا أنه لا يرى ذلك، ويؤكد أنّه ليس في موضع اتهام، وأنّ اعترافه بأنّه كان على غير صواب في بعض مراحل حياته هو ضرب من ضروب الشجاعة والقدرة على نقد الذات، وهذا شيء يفتقر إليه الكثيرون ممن يصابون بالجحود والغرور، مما يصل بهم إلى عدم القدرة على الاعتراف بأخطائهم.

[[class=Apple-style-span]عدل[/class] ]مصطفى محمود والوجودية

يتزايد التيار المادي في الستينات وتظهر [class=Apple-style-span]الفلسفة الوجودية[/class] ، لم يكن (مصطفى محمود) بعيدا عن ذلك التيار الذي أحاطه بقوة، يقول عن ذلك: "احتاج الأمر إلى ثلاثين سنة من الغرق في الكتب، وآلاف الليالي من الخلوة والتأمل مع النفس، وتقليب الفكر على كل وجه لأقطع الطرق الشائكة، من الله والإنسان إلى لغز الحياة والموت، إلى ما أكتب اليوم على درب اليقين" ثلاثون عاما من المعاناة والشك والنفي والإثبات، ثلاثون عاما من البحث عن الله!، قرأ وقتها عن البوذية والبراهمية والزرادشيتة ومارس تصوف الهندوس القائم عن وحدة الوجود حيث الخالق هو المخلوق والرب هو الكون في حد ذاته وهو الطاقة الباطنة في جميع المخلوقات. الثابت أنه في فترة شكه لم يلحد فهو لم ينفِ وجود الله بشكل مطلق؛ ولكنه كان عاجزا عن إدراكه، كان عاجزا عن التعرف على التصور الصحيح لله، هل هو [class=Apple-style-span]الأقانيم الثلاثة[/class] أم [class=Apple-style-span]يهوه[/class] أو (كالي) أم أم أم.... !

لاشك أن هذه التجربة صهرته بقوة وصنعت منه مفكرا دينيا خلاقا، لم يكن (مصطفى محمود) هو أول من دخل في هذه التجربة, فعلها الجاحظ قبل ذلك, فعلها حجة الإسلام [class=Apple-style-span]أبو حامد الغزالي[/class] ، تلك المحنة الروحية التي يمر بها كل مفكر باحث عن الحقيقة، ان كان الغزالي ظل في محنته 6 أشهر فان مصطفى محمود قضى ثلاثين عاما !

ثلاثون عاما أنهاها بأروع كتبه وأعمقها (حوار مع صديقي الملحد)، (رحلتي من الشك إلى الإيمان)، (التوراة)، (لغز الموت)، (لغز الحياة)، وغيرها من الكتب شديدة العمق في هذه المنطقة الشائكة..المراهنة الكبرى التي خاضها لا تزال تلقى بآثارها عليه حتى الآن كما سنرى لاحقا.

ومثلما كان الغزالي كان مصطفى محمود؛ الغزالي حكى عن الإلهام الباطنى الذي أنقذه بينما صاحبنا اعتمد على الفطرة، حيث الله فطرة في كل بشري وبديهة لا تنكر, يقترب في تلك النظرية كثيرا من نظرية (الوعي الكوني) للعقاد. اشترى قطعة أرض من عائد أول كتبه (المستحيل)، وأنشأ به جامع مصطفى محمود به 3 مراكز طبية ومستشفى وأربع مراصد فلكية وصخورا جرانيتية.

[[class=Apple-style-span]عدل[/class] ]العلم والإيمان

يروى مصطفى محمود أنه عندما عرض على التلفزيون مشروع برنامج العلم والإيمان, وافق التلفزيون راصدًا 30 جنيه للحلقة !، وبذلك فشل المشروع منذ بدايته إلا أن أحد رجال الأعمال علم بالموضوع فأنتج البرنامج على نفقته الخاصة ليصبح من أشهر البرامج التلفزيونية وأوسعها انتشارا على الإطلاق، لا زال الجميع يذكرون سهرة الإثنين الساعة التاسعة ومقدمة الناى الحزينة في البرنامج وافتتاحية مصطفى محمود (أهلا بيكم)! إلا أنه ككل الأشياء الجميلة كان لا بد من نهاية, للأسف هناك شخص ما أصدر قرارا برفع البرنامج من خريطة البرامج التليفزيونية!! وقال ابنه ادهم مصطفى محمود بعد ذلك أن القرار وقف البرنامج صدر من الرئاسة المصرية إلى وزير الإعلام آنذاك [class=Apple-style-span]صفوت الشريف[/class] ، بضغوط صهيونية.

[[class=Apple-style-span]عدل[/class] ]الأزمات

تعرض لأزمات فكرية كثيرة كان أولها عندما قدم للمحاكمة بسبب كتابه (الله والإنسان) وطلب عبد الناصر بنفسه تقديمه للمحاكمة بناء على طلب الأزهر باعتبارها قضية كفر!..إلا أن المحكمة اكتفت بمصادرة الكتاب, بعد ذلك أبلغه الرئيس [class=Apple-style-span]السادات[/class] أنه معجب بالكتاب وقرر طبعه مرة أخرى!.

كان صديقا شخصيا للرئيس السادات ولم يحزن على أحد مثلما حزن على مصرعه يقول في ذلك "كيف لمسلمين أن يقتلوا رجلا رد مظالم كثيرة وأتى بالنصر وساعد الجماعات الإسلامية ومع ذلك قتلوه بأيديهم.. وعندما عرض السادات الوزارة عليه رفض قائلا: "أنا‏ ‏فشلت‏ ‏في‏ ‏إدارة‏ ‏أصغر‏ ‏مؤسسة‏ ‏وهي‏ الأسرة.. فأنا مطلق.. فكيف بي أدير وزارة كاملة..!!؟؟ ". فرفض مصطفى محمود الوزارة كما سيفعل بعد ذلك [class=Apple-style-span]جمال حمدان[/class] مفضلا التفرغ للبحث العلمي..

[[class=Apple-style-span]عدل[/class] ]أزمة كتاب الشفاعة

الأزمة الشهيرة أزمة كتاب الشفاعة (أي شفاعة رسول الاسلام [class=Apple-style-span]محمد[/class] في إخراج العصاة من المسلمين من النار وإدخالهم الجنة) عندما قال إن الشفاعة الحقيقية غير التي يروج لها علماء الحديث وأن الشفاعة بمفهومها المعروف أشبه بنوع من الواسطة والاتكالية على شفاعة النبى [class=Apple-style-span]محمد[/class] وعدم العمل والاجتهاد أو أنها تعنى تغيير لحكم الله في هؤلاء المذنبون وأن الله الأرحم بعبيده والأعلم بما يستحقونه وقتها هوجم الرجل بألسنة حادة وصدر 14 كتابا للرد عليه على رأسها كتاب الدكتور [class=Apple-style-span]محمد فؤاد شاكر[/class] أستاذ الشريعة الإسلامية.. كان رداً قاسيا للغاية دون أي مبرر.. واتهموه بأنه مجرد طبيب لا علاقة له بالعلم الدينى

وفي لحظة حولوه إلى مارق خارج عن القطيع، حاول أن ينتصر لفكره ويصمد أمام التيار الذي يريد رأسه، إلا أن كبر سنه وضعفه هزماه في النهاية. تقريبا لم يتعامل مع الموضوع بحيادية إلا فضيلة الدكتور [class=Apple-style-span]نصر فريد واصل[/class] عندما قال: "الدكتور مصطفى محمود رجل علم وفضل ومشهود له بالفصاحة والفهم وسعة الإطلاع والغيرة على الإسلام فما أكثر المواقف التي أشهر قلمه فيها للدفاع عن الإسلام والمسلمين والذود عن حياض الدين وكم عمل على تنقية الشريعة الإسلاميّة من الشوائب التي علقت بها وشهدت له المحافل التي صال فيها وجال دفاعا عن الدين".

مصطفى محمود لم ينكر الشفاعة أصلا ! رأيه يتلخص في أن الشفاعة مقيدة أو غيبية إلى أقصى حد وأن الاعتماد على الشفاعة لن يؤدى إلا إلى التكاسل عن نصرة الدين والتحلى بالعزيمة والإرادة في الفوز بدخول الجنة والاتكال على الشفاعة وهو ما يجب الحذر منه.. والأكثر إثارة للدهشة أنه اعتمد على آراء علماء كبار على رأسهم الإمام [class=Apple-style-span]محمد عبده[/class] ، لكنهم حمّلوه الخطيئة.

[[class=Apple-style-span]عدل[/class] ]اعتزاله

كانت محنة شديدة أدت به إلى أن يعتزل الكتابة إلا قليلا وينقطع عن الناس حتى أصابته [class=Apple-style-span]جلطة[/class] و عام 2003 اصبح يعيش منعزلا وحيدا. وقد برع الدكتور مصطفى محمود في فنون عديدة منها الفكر والأدب، والفلسفة والتصوف، وأحيانا ما تثير أفكاره ومقالاته جدلا واسعا عبر الصحف ووسائل الإعلام. قال عنه الشاعر الراحل [class=Apple-style-span]كامل الشناوي[/class] ”إذا كان مصطفى محمود قد ألحد فهو يلحد على سجادة الصلاة، كان يتصور أن العلم يمكن أن يجيب على كل شيء، وعندما خاب ظنه مع العلم أخذ يبحث في الأديان بدء بالديانات السماوية وانتهاء بالأديان الأرضية ولم يجد في النهاية سوى القرآن الكريم“.



[عدل]

توقيع :rose
Living in the past causes you to miss out on the present. Life is too short to let it pass you by.


look/images/icons/i1.gif مصطفي محمود
  14-01-2013 04:10 صباحاً   [2]
معلومات الكاتب ▼
تاريخ الإنضمام : 2008-08-27
رقم العضوية : 8
المشاركات : 3082
الدولة : Egypt
الجنس :
الدعوات : 2
قوة السمعة : 929
التعليم : ابتدائي
الهواية : شعر

تكريمه ثقافياً


حازت روايته "رجل تحت الصفر" على جائزة الدولة لعام 1970 وبتاريخ الاثنين 2/6/2008 كتب الشاعر [class=Apple-style-span]فيصل أكرم[/class] مقالاً في (الثقافية) - الإصدار الأسبوعي لصحيفة (الجزيرة) بعنوان (ذاكرة اسمها لغز الحياة.. ذاكرة اسمها مصطفى محمود) وطالب الصحيفة بإصدار ملف (خاص) عن مصطفى محمود - تكريماً له،

وبالفعل.. في تاريخ الاثنين 7/7/2008 صدر العدد الخاص من (الجزيرة الثقافية) وكان من الغلاف إلى الغلاف عن مصطفى محمود، ضم الملف كتابات لثلاثين مثقفاً عربياً من محبي مصطفى محمود، ومن أبرزهم: د. [class=Apple-style-span]غازي القصيبي[/class] ، د. [class=Apple-style-span]زغلول النجار[/class] ، د. [class=Apple-style-span]إبراهيم عوض[/class] ، د. [class=Apple-style-span]سيّار الجميل[/class] .. وغيرهم من الأدباء والمفكرين والأكاديميين، بالإضافة إلى الشاعر [class=Apple-style-span]فيصل أكرم[/class] الذي قام بإعداد الملف كاملاً وتقديمه بصورة استثنائية. كما ضم العدد الخاص، صوراً خاصة وكلمة بخط يد مصطفى محمود وأخرى بخط ابنته أمل, وقد كتبة إبنته فيه كلمات رقيقه صورته على حقيقته "(قيمة الإنسان هي ما يضيفه إلى الحياة بين ميلاده وموته) تلك الكلمة تمثل مبدأه ومشواره الإنساني، والمقصود بالأمانة هنا، ليس المجد الأدبي والعلمي والمادي بل العطاء الإنساني لوجه الله تعالى وكل ما يفيد البشر.. أي العطاء والخير والمساندة للغير فهو إنسان شديد التسامح حتى لمن أساء إليه قولاً وفعلاً..بسيط جداً، يحمل قلب طفل يحلم بالعدالة الاجتماعية وإعلاء كلمة الأمة الإسلامية..أطال الله عمرك يا أبي ومتعك بالصحة حتى ترى حلمك يتحقق وهو وحدة الأمة العربية والإسلامية وإعلاء كلمتها لتصبح كما قال الحق في كتابه العزيز {خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ}.." و أنهت الكلمات بـوصف نفسها " إبنته و مرافقته الوحيدة "

[class=Apple-style-span" face="Amiri, Helvetica, Arial, sans-serif] وفاته[/class]

[class=Apple-style-span" face="Amiri, Helvetica, Arial, sans-serif]توفى الدكتور مصطفى محمود في الساعة السابعة والنصف من صباح السبت [/class] [class=Apple-style-span" face="Amiri, Helvetica, Arial, sans-serif]<font class="Apple-style-span">31 أكتوبر[/class] (2009) الموافق [class=Apple-style-span]12 ذو القعدة[/class] [class=Apple-style-span]1430 هـ[/class] ، بعد رحلة علاج استمرت عدة شهور عن عمر ناهز 88 عاما، وقد تم تشييع [class=Apple-style-span]الجنازة[/class] من [class=Apple-style-span]مسجده[/class] بالمهندسين[class=Apple-style-span" face="Amiri, Helvetica, Arial, sans-serif].[/class]


[class=Apple-style-span" face="Amiri, Helvetica, Arial, sans-serif] برامج تلفزيونية[/class]


[class=Apple-style-span" face="Amiri, Helvetica, Arial, sans-serif]برنامجه التلفزيوني الشهير [/class] [class=Apple-style-span" face="Amiri, Helvetica, Arial, sans-serif]<font class="Apple-style-span">العلم والإيمان[/class] [class=Apple-style-span" face="Amiri, Helvetica, Arial, sans-serif] الذي قدم فيه حوالي 400 حلقة.[/class]


[class=Apple-style-span" face="Amiri, Helvetica, Arial, sans-serif] أهم كتبه[/class]





  • الإسلام في خندق (أخبار اليوم) </li>
  • زيارة للجنة والنار (أخبار اليوم) </li>
  • عظماء الدنيا وعظماء الآخرة (أخبار اليوم) </li>
  • علم نفس قرآني جديد (أخبار اليوم) </li>
  • الإسلام السياسي والمعركة القادمة (أخبار اليوم) </li>
  • المؤامرة الكبرى (أخبار اليوم) </li>
  • عالم الأسرار (أخبار اليوم) </li>
  • على حافة الانتحار (أخبار اليوم) </li>
  • الله والإنسان (دار المعارف) </li>
  • أكل العيش (دار المعارف) قصص </li>
  • عنبر 7 (دار المعارف) قصص </li>
  • شلة الأنس (دار المعارف) قصص </li>
  • رائحة الدم (دار المعارف) قصص </li>
  • إبليس (دار المعارف) </li>
  • [class=Apple-style-span]لغز الموت[/class] (دار المعارف) </li>
  • لغز الحياة (دار المعارف) </li>
  • الأحلام (دار المعارف) </li>
  • أينشتين والنسبية (دار المعارف) </li>
  • في الحب والحياة (دار المعارف) </li>
  • يوميات نص الليل (دار المعارف) </li>
  • المستحيل (دار المعارف) </li>
  • العنكبوت (دار المعارف) </li>
  • الخروج من التابوت (دار المعارف) </li>
  • رجل تحت الصفر (دار المعارف) قصة </li>
  • الإسكندر الأكبر (دار المعارف) </li>
  • الزلزال (دار المعارف) </li>
  • الإنسان والظل (دار المعارف) </li>

  • غوما (دار المعارف) </li>
  • الشيطان يسكن في بيتنا (دار المعارف) </li>
  • الغابة (دار المعارف) </li>
  • مغامرات في الصحراء (دار المعارف) </li>
  • المدينة (أو حكاية مسافر)(دار المعارف) </li>
  • اعترفوا لي (دار المعارف) </li>
  • 55 مشكلة حب (دار المعارف) </li>
  • اعترافات عشاق (دار المعارف) </li>
  • القرآن محاولة لفهم عصري (دار المعارف) </li>
  • رحلتي من الشك إلى الإيمان (دار المعارف) </li>
  • الطريق إلى الكعبة (دار المعارف) </li>
  • الله (دار المعارف) </li>
  • التوراة (دار المعارف) </li>
  • الشيطان يحكم (دار المعارف) </li>
  • رأيت الله (دار المعارف) </li>
  • الروح والجسد (دار المعارف) </li>
  • [class=Apple-style-span]حوار مع صديقي الملحد[/class] (دار المعارف) </li>
  • محمد (دار المعارف) </li>
  • السر الأعظم (دار المعارف) </li>
  • الطوفان (دار المعارف) </li>
  • [class=Apple-style-span]الأفيون (رواية)[/class] (دار المعارف) </li>
  • الوجود والعدم (دار المعارف) </li>
  • من أسرار القرآن (دار المعارف) </li>
  • لماذا رفضت الماركسية (دار المعارف) </li>
  • نقطة الغليان (دار المعارف) </li>
  • عصر القرود (دار المعارف) </li>
  • القرآن كائن حي (دار المعارف) </li>

  • أكذوبة اليسار الإسلامي (دار المعارف) </li>
  • نار تحت الرماد (دار المعارف) </li>
  • أناشيد الإثم والبراءة (دار المعارف) </li>
  • جهنم الصغرى (دار المعارف) </li>
  • من أمريكا إلى الشاطئ الآخر (دار المعارف) </li>
  • أيها السادة اخلعوا الأقنعة (دار المعارف) </li>
  • الإسلام..ما هو؟ (دار المعارف) </li>
  • هل هو عصر الجنون؟ (دار المعارف). </li>
  • وبدأ العد التنازلي (دار المعارف). </li>
  • حقيقة [class=Apple-style-span]البهائية[/class] (دار المعارف). </li>
  • السؤال الحائر (دار المعارف). </li>
  • سقوط اليسار (دار المعارف). </li>
  • قراءة للمستقبل (أخبار اليوم). </li>
  • ألعاب السيرك السياسي (أخبار اليوم). </li>
  • على خط النار (دار المعارف). </li>
  • كلمة السر (أخبار اليوم). </li>
  • الشفاعة (أخبار اليوم). </li>
  • الطريق إلى جهنم (أخبار اليوم). </li>
  • الذين ضحكوا حتى البكاء (أخبار اليوم). </li>
  • حياتي وفكري.. آرائي ومواقفي (دار المعارف). </li>
  • المسيخ الدجال (دار المعارف). </li>
  • سواح في دنيا الله (أخبار اليوم). </li>
  • إسرائيل البداية والنهاية (أخبار اليوم). </li>
  • ماذا وراء بوابة الموت (أخبار اليوم). </li>
  • الغد المشتعل (أخبار اليوم). </li>
  • [class=Apple-style-span]سنوات الغربة[/class] </li>




توقيع :rose
Living in the past causes you to miss out on the present. Life is too short to let it pass you by.


look/images/icons/i1.gif مصطفي محمود
  15-01-2013 08:50 مساءً   [3]
معلومات الكاتب ▼
تاريخ الإنضمام : 2008-08-27
رقم العضوية : 1
المشاركات : 12108
الدولة : Egypt
الجنس :
الدعوات : 28
مشاركات مكتبة الميديا: 1033
قوة السمعة : 2896
موقعي : زيارة موقعي
التعليم : جامعي
الهواية : شعر
أنا من اشد المعجبين بالدكتور مصطفي محمود وبغض النظر عن حياته الخاصة كنت معجب جدا ببساطته في اعطاء المعلومة
شكرا ودايما في انتظار مواضيعك القيمة
توقيع :Galal Hasanin
Mr. Galal Hasanin
Expert Teacher of English Language
El-Malek El-Kamel High School
Mansoura Secondary High School


look/images/icons/i1.gif مصطفي محمود
  22-01-2013 05:29 صباحاً   [4]
معلومات الكاتب ▼
تاريخ الإنضمام : 2008-08-27
رقم العضوية : 8
المشاركات : 3082
الدولة : Egypt
الجنس :
الدعوات : 2
قوة السمعة : 929
التعليم : ابتدائي
الهواية : شعر
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة: Leader أنا من اشد المعجبين بالدكتور مصطفي محمود وبغض النظر عن حياته الخاصة كنت معجب جدا ببساطته في اعطاء المعلومة
شكرا ودايما في انتظار مواضيعك القيمة
انا كمان يا ليدر بحب دكتور مصطفي جدااااا و بحب اتعمق اوي في كتاباته لانى دايا بحس انه عايش حالة ايمانية و روحانية غرية و قوية اوى بتدي طاقة ايجابية لاي حد بيقراها
و شكرا على تشريفك لموضوعي :)
توقيع :rose
Living in the past causes you to miss out on the present. Life is too short to let it pass you by.

اضافة رد جديد اضافة موضوع جديد



المواضيع المتشابهه
عنوان الموضوع الكاتب الردود الزوار آخر رد
هدف مصطفي فتحي العالمي في المصري Galal Hasanin
0 2170 Galal Hasanin
تحقيق: مصطفي راشد محلل الخمر ومسيحي 2008 وشيعي في العراق Galal Hasanin
0 1818 Galal Hasanin
مصطفي فتحي وكل حاجة حلوة في مباراة مصر وتشاد مراسل كويك لووك
0 1244 مراسل كويك لووك
رواية العنكبوت للدكتور مصطفي محمود Galal Hasanin
0 2409 Galal Hasanin
ريشة مصطفي حسين تعبر الي كل الرؤساء Galal Hasanin
0 2618 Galal Hasanin

الكلمات الدلالية
مصطفي ، محمود ،









الساعة الآن 10:35 AM