The next time I learn a weblog, I hope that it doesnt disappoint me as much as this one. I imply, I do know it was my option to learn, but I truly thought youd have something fascinating to say. All I hear is a bunch of whining about something that you can repair for those who werent too busy on the lookout for attention.
من مبدأ الامانة ÙÙŠ نقل الخبر اضع رد جريدة اليوم السابع علي الÙيديو:
نشر مجهولون تابعون لبقايا النظام الأمنى ÙÙ‰ العهد السابق مكالمة على “سكايب” لرئيس ØªØØ±ÙŠØ± “اليوم السابع” خالد ØµÙ„Ø§Ø Ù…Ø¹ شخص، يتناول Ùيها رئيس Ø§Ù„ØªØØ±ÙŠØ± السياسة Ø§Ù„ØªØØ±ÙŠØ±ÙŠØ© للجريدة بعد صدور العدد الأول.
ومع تأكيد ” اليوم السابع” على نهجها ÙÙ‰ Ù…ØµØ§Ø±ØØ© القارئ، وأن هذا النهج هو الغطاء الذى ØªØØªÙ…Ù‰ به منذ انطلاقها، وأنها تعى تماما وتثق ÙÙ‰ وعى قرائها أن هذا النهج لا يعجب “Ø®ÙØ§Ùيش الظلام” من بقايا الأجهزة الأمنية، لتصÙية ØØ³Ø§Ø¨Ø§Øª كثيرة من بينها تبنى ” اليوم السابع ” Ù„ØÙ…لة الشهيد خالد سعيد الذى يعد Ø£ØØ¯ شرارات ثورة 25 يناير .. ÙØ¥Ù†Ù‡ من هذا المنطلق وعملا بمبدأ Ø§Ù„Ù…ØµØ§Ø±ØØ©ØŒ ووضع الØÙ‚ائق كاملة أمام الشعب المصرى ÙˆÙÙ‰ القلب منه جمهور “اليوم السابع”ØŒ نؤكد على ما يلى:
* أن هذه المكالمة بين رئيس Ø§Ù„ØªØØ±ÙŠØ± ÙˆØ£ØØ¯ رجال الأعمال، كان ينوى المساهمة ÙÙ‰ “اليوم السابع”ØŒ لكنه وعملا منه بمبدأ الخو٠على مصالØÙ‡ المالية، سجل اعتراضات على العددين الأول والثانى لـ”اليوم السابع”ØŒ وما جاء بهما من سخونة بالغة، ووصلت هذه الاعتراضات إلى ØØ¯ ذعره من أن يكون ما جاء ÙÙ‰ العددين، بمثابة السياسة Ø§Ù„ØªØØ±ÙŠØ±ÙŠØ© التى ستبقى عليها “اليوم السابع” موقعا وجريدة، وربط ذلك مع Ø§Ù„ÙØªØ±Ø© التى سبقت صدور الجريدة، ØÙŠØ« عطلت أجهزة Ø§Ù„Ù…Ø¨Ø§ØØ« صدورها لمدة 8 أشهر، وهو ما تناوله رئيس Ø§Ù„ØªØØ±ÙŠØ± ÙÙ‰ مقال له مازال على الموقع ØØªÙ‰ الآن، ويمكنك عزيزى القارئ قراءته من خلال هذا الرابط :”قضية تدخلات أمن الدولة ÙÙ‰ العمل الصØÙÙ‰ ودوره الخبيث ÙÙ‰ ذلك”ØŒ مما أدى إلى تراجعه ÙˆØ§Ù†Ø³ØØ§Ø¨Ù‡ من المساهمة.
*تؤكد “اليوم السابع” أن رئيس Ø§Ù„ØªØØ±ÙŠØ± الذى أدهشه هذا التسجيل Ø§Ù„Ù…Ø¨Ø§ØØ«Ù‰ØŒ ØØ§ÙˆÙ„ إثناء رجل الأعمال عن التراجع عن المساهمة ÙÙ‰ الجريدة، وقام _ كما هو ÙˆØ§Ø¶Ø ÙÙ‰ التسجيل _ Ø¨Ø´Ø±Ø Ø§Ù„Ø³ÙŠØ§Ø³Ø§Øª Ø§Ù„ØªØØ±ÙŠØ±ÙŠØ© لـ”اليوم السابع” التى تقوم على التوازن بين الأجهزة ÙÙ‰ ظل ظر٠سياسى قبل عامين من الآن، ØÙŠÙ†Ù‡Ø§ كان سلطان الدولة ÙŠÙØ²Ø¹ الكثيرين من رجال الأعمال، لذا كان نهج التوازن والموضوعية ÙÙ‰ التناول عملا شاقا لكل الصØÙ التى ØªØØ§ÙˆÙ„ التØÙ„Ù‰ بنهج المعلوماتية والدقة ÙÙ‰ معالجة القضايا Ø§Ù„Ù…Ø®ØªÙ„ÙØ©.
*إن “اليوم السابع” تكرر اندهاشها من هذا المنطق Ø§Ù„Ù…Ø¨Ø§ØØ«Ù‰ ÙÙ‰ تصÙية Ø§Ù„ØØ³Ø§Ø¨Ø§ØªØŒ وتؤكد “اليوم السابع” أنه رغم اندهاشها من هذا العمل التجسسي، إلا أن هذه المكالمة المزعومة Ù†ÙØ³Ù‡Ø§ ØªÙØ¶ كل ما ورد من شائعات جملة ÙˆØªÙØµÙŠÙ„ا.
*وتؤكد” اليوم السابع” على أن ما قاله رئيس Ø§Ù„ØªØØ±ÙŠØ± ÙÙ‰ المكالمة، هو Ù†ÙØ³ ما يقوله ÙÙ‰ العلن منذ أن بدأت Ùكرة “الموقع والجريدة”ØŒ وذلك أمام الشائعات المغرضة التى تم بثها مبكرا، وكان غرضها الخبيث هو وأد المشروع من مهده، ØØªÙ‰ لا يكون Ø¥Ø¶Ø§ÙØ© إلى الذين يضربون بيد من ØØ¯ÙŠØ¯ على Ø§Ù„ÙØ³Ø§Ø¯ ÙˆØ§Ù„Ù…ÙØ³Ø¯ÙŠÙ†ØŒ ومن ثم من يستمع لهذا التسجيل يؤكد كذب هذا الادعاء، وأنه يستخدم الآن للضرب ØªØØª Ø§Ù„ØØ²Ø§Ù… للقضاء على صوت مستقل ومتوازن ÙˆÙ…Ù†ØØ§Ø² للوطن.
*ومع التذكير بأن مشروع ” اليوم السابع ” هو من أكبر المشروعات الصØÙية التى تعرضت للشائعات المغرضة، وألاعيب الضرب ØªØØª Ø§Ù„ØØ²Ø§Ù…ØŒ مدججة بتسريبات من أجهزة الأمن ÙÙ‰ العهد السابق، تؤكد “اليوم السابع” أن كل ما تضمنته المكالمة التجسسية من Ø´Ø±Ø Ù„Ø®Ø·Ø· التوازن بين Ø§Ù„ØØ²Ø¨ الوطنى ÙˆØ£ØØ²Ø§Ø¨ المعارضة والأجهزة السيادية هى قواعد اتزان مهنى سارت عليها كل المؤسسات الصØÙية المستقلة ÙÙ‰ Ø§Ù„ÙØªØ±Ø© التى سبقت ثورة25 يناير، ولا يوجد ما يطعن ÙÙ‰ مصداقية “اليوم السابع” التى عبر عنها رئيس Ø§Ù„ØªØØ±ÙŠØ± قائلا :” الرصيد اللى لازم يتعمل دلوقتى .. رصيد ÙÙ‰ الشارع .. الشارع لازم ÙŠØØ³ أن الجرنال ده مش جرنال سهل .. ومش ممكن يجامل الØÙƒÙˆÙ…Ø© ÙÙ‰ ØØ§Ø¬Ø©”ØŒ ÙˆØ£Ø¶Ø§ÙØª المكالمة :” أن الجرنال لما يتوصم أنه مع الØÙƒÙˆÙ…Ø© يبقى Ùيه خطورة شديدة جدا عليه”.
والØÙ‚يقة أن هذا النهج هو ما كان يسير عليه الكثير من أطيا٠المعارضة المصرية، بما Ùيها أطيا٠متشددة أملاً منهم ÙÙ‰ Ø§Ù„Ø¥ØµÙ„Ø§Ø Ù…Ù† الداخل وسعيا Ù„Ø¯ÙØ¹ مسير التنمية والديمقراطية دون الانقلاب الذى يؤدى للÙوضى، وذلك قبيل ثورة25 يناير التى ردت لكل المصريين ØØ±ÙŠØªÙ‡Ù… ÙˆÙƒØ´ÙØª هشاشة النظام وقوة إرادة الرأى العام.
* إن تسريب هذه المكالمة المزعومة الآن بالرغم من مرور أكثر من عامين عليها، يؤكد أن Ùلول النظام Ø§Ù„Ù…Ø¨Ø§ØØ«Ù‰ لا يزالون عاقدى العزم على الإضرار بمصداقية “اليوم السابع” بعد نجاØÙ‡Ø§ الكبير، وأننا إذ نرد على هذا لا يهمنا أسلوب ÙˆÙقه المخبرين، ولكن كل ما يعنينا قراؤنا الأعزاء بوضع ÙƒØ§ÙØ© الØÙ‚ائق أمامهم كما تعودوا منا.. وأخيرا ÙØ¥Ù† إدارة الجريدة ÙƒÙ„ÙØª الإدارة القانونية وإدارة تكنولوجيا المعلومات لتعقب المسئولية عن هذه الجريمة التجسسية النكراء، وذلك طبقا للمادة 95 من قانون الإجراءات الجنائية.
*وتؤكد ” اليوم السابع “على أن البعض ÙŠØØ§ÙˆÙ„ Ù…ØØ§Ø±Ø¨ØªÙ†Ø§ ÙÙ‰ استقلال الجريدة والذى ظهر منذ الصدور على شبكه الإنترنت والعدد الأول منها، ويكÙÙ‰ مجموعة مقالات رئيس Ø§Ù„ØªØØ±ÙŠØ±ØŒ وكذلك باقى مقالات كتاب الجريدة التى هاجمت رموز العهد السابق ÙˆØ§Ù†ÙØªØ§ØÙ†Ø§ على تعليقات القراء التى كانت تصب غضبها على المسئولين ÙÙ‰ النظام السابق.
بالتالى ÙØ¥Ù†Ù‡ لا يوجد ما نخجل منه، بل إن ما جاء ÙÙ‰ الجريدة والموقع من مقالات وتØÙ‚يقات Ù…ÙØ®Ø±Ø© على صدر العاملين Ùيها، وتم ذلك إيمانا منا بأن الديمقراطية ÙÙ‰ التناول وإبداء كل وجهات النظر دون تدخل هو الأساس، ومن هذا المنطلق Ø·Ø±ØØª ” اليوم السابع ” كل وجهات النظر عبر الكتاب والتØÙ‚يقات الصØÙية، من جماعة الإخوان المسلمين إلى الناصريين واليساريين والجماعة الإسلامية، ÙˆØ§Ù„Ø£ØØ²Ø§Ø¨ السياسية من تجمع ÙˆÙˆÙØ¯ ووطنى والجبهة والغد.
ÙˆÙØªØØª ” اليوم السابع ” أبوابها لكل من Ø·Ø±Ø Ù†ÙØ³Ù‡ Ù„Ù„ØªØ±Ø´ÙŠØ Ù„Ø±Ø¦Ø§Ø³Ø© الجمهورية، بدءا من أيمن نور بعد خروجه من السجن مباشرة، ÙˆØÙ…دين صباØÙ‰ØŒ ويمكن العودة ÙÙ‰ ذلك إلى “الموقع” ليتأكد القارئ أن ما ذكره المعارضان نور وصباØÙ‰ من آراء جذرية ضد النظام والتوريث تم نشره كما هو، وتم ذلك بإيمان أن ديمقراطية التناول هى من المسارات الرئيسية التى قامت عليها “اليوم السابع”ØŒ ليس هذا ÙØØ³Ø¨ØŒ بل إن من يريد أن ÙŠØªØØµÙ† بوجهة نظر شاÙية ØÙˆÙ„ المستقبل، Ùليعود إلى ما طرØÙ‡ كل المعارضين بأقلامهم ÙÙ‰ الجريدة.
ولم يق٠الأمر عند هذا Ø§Ù„ØØ¯ بل طرØÙ†Ø§ Ù…Ù„ÙØ§ خاصا ØÙˆÙ„ إمكانية أن يكون Ø§Ù„ÙˆÙØ¯ هو Ø§Ù„ØØ²Ø¨ البديل، وكتب Ùيه أقلام Ø´Ø±ÙŠÙØ© مثل الدكتور عمرو الشوبكي، كما ÙØªØÙ†Ø§ ØµÙØØ§Øª الجريدة Ù„ØÙˆØ§Ø±Ø§Øª هامة مع رموز جماعة الإخوان المسلمين ÙÙ‰ مقدمتهم مرشد الجماعة السابق Ù…ØÙ…د مهدى Ø¹Ø§ÙƒÙØŒ والدكتور عبد المنعم أبو Ø§Ù„ÙØªÙˆØØŒ دون تدخل ÙÙ‰ طرØÙ‡Ù…ا، وسار ذلك اتساقا مع شعار الجريدة “لبلدنا والناس ÙˆØ§Ù„ØØ±ÙŠØ©”.
اليوم السابع
ÙŠØØ¯Ø« ÙÙ‰ عزبة خالد صلاØ
بعد نشر عدد من المواقع والمنتديات والمدونات على الإنترنت، للتسجيل الصوتى لمكالمة دارت عبر سكاى بى بين خالد ØµÙ„Ø§Ø Ø±Ø¦ÙŠØ³ ØªØØ±ÙŠØ± اليوم السابع، وشخص يدعى عمرو ترددت أنباء أنه ربما يكون عمرو Ù…Ù…Ø¯ÙˆØ Ø§Ø³Ù…Ø§Ø¹ÙŠÙ„ ابن مالك عبارة الموت، وبعد قراءة سطور المكالمة ومابين سطورها التى يكش٠Ùيها خالد ØµÙ„Ø§Ø Ø¹Ù† طبيعة علاقته بنظام مبارك، واستغلال ذكاؤه ÙÙ‰ التمهيد للتوريث، وتشبيكاته مع عدد من رجال الأعمال منذ الشهور الأولى لصدور الجريدة والموقع، بدأت تتكش٠وتتوالى معلومات أخرى ØªÙØªØ Ù…Ù„Ù ÙØ³Ø§Ø¯ رئيس ØªØØ±ÙŠØ± اليوم السابع برمته، والذى لم يعر٠Ùقط Ø¨ÙØ³Ø§Ø¯Ù‡ السياسي ÙˆØ§Ø³ØªØºÙØ§Ù„Ù‡ للقارئ على أرض مصر وخارجها Ù„ØµØ§Ù„Ø ØªØÙ‚يق Ù…ØµØ§Ù„Ø Ø±Ø¬Ø§Ù„ الأعمال ممولى الجريدة ÙØØ³Ø¨ØŒ وإنما تبين أن هناك Ù…Ù„ÙØ§Øª أخرى تتعلق Ø¨ÙØ³Ø§Ø¯Ù‡ الأخلاقي داخل مؤسسة اليوم السابع .
Ùقد دأب المدعو خالد ØµÙ„Ø§Ø Ø¹Ù„Ù‰ اصطياد العناصر النسائية من Ø§Ù„Ù…ØØ±Ø±Ø§Øª Ø§Ù„Ø·Ù…ÙˆØØ§ØªØŒ واجراء اختبارات” جس نبض” بإلقاء نكات جنسية ÙˆØ£Ù„ÙØ§Ø¸ Ù‚Ø¨ÙŠØØ© تشير إلى العلاقة الجنسية، وأمر بعضهن بخلع Ø§Ù„ØØ¬Ø§Ø¨ ØØªÙ‰ يرضي عنهن بزيادة ÙÙ‰ راتب، أو Ù…ÙƒØ§ÙØ£Ø©ØŒ أو مقال بصورة ÙÙ‰ إصداره الورقي، أو ØØªÙ‰ معاملة انسانية جيدة.
يخبرك Ù…ØØ±Ø±Ùˆ ÙˆÙ…ØØ±Ø±Ø§Øª اليوم السابع Ø¨ÙˆØ¶ÙˆØ Ø¹Ù† طبيعة خالد ØµÙ„Ø§Ø Ø§Ù„Ù…ØªÙ‚Ù„Ø¨Ø©ØŒ المزاجية، المراوغة أيضاً، ÙØ®Ø§Ù„د ØµÙ„Ø§Ø Ù…Ø¹Ø±ÙˆÙ Ù„Ø¯ÙŠÙ‡Ù… أنه “مؤذى”ØŒ Ùˆ” مش سهل “ØŒ Ùˆ”أبيؔ، وربما تجد البعض يرتعش من مجرد ذكر اسمه ولكنه مع ذلك هو ” النصاب الشيك”ØŒ وإن كان ÙŠØØ±Øµ دوماً على تغلي٠ذلك كله ÙÙ‰ شكل مختل٠تماماً، Ùهو Ø§Ù„ØØ±ÙŠØµ على أن يبدو أغلب الوقت رئيس Ø§Ù„ØªØØ±ÙŠØ± الكاجوال، اللطي٠على الطريقة الأمريكانى، المجامل، المتوقد الذهن، النشط، Ø§Ù„Ù…ØªØØ±ÙƒØŒ المبدع، الجذاب، الممثل، Ø§Ù„ÙˆÙ‚Ø Ø£ÙŠØ¶Ø§Ù‹ ولكن بـ” شياكة “.
من داخل كواليس اليوم السابع تستطيع أن تعر٠كي٠ينتقي خالد ØµÙ„Ø§Ø Ø§Ù„Ù…ØØ±Ø±Ø© الصØÙية، إذا ما تسنى له ذلك، ولم ÙØªÙرض عليه صØÙية لأنها مميزة، أو بالواسطة، مجاملة لهذا أو ذاك، وعلى أية ØØ§Ù„ ÙØ·Ø±ÙŠÙ‚Ø© تعامله مع Ø§Ù„Ù…ØØ±Ø±Ø§Øª تتداخل Ùيها خبراته النسائية الناتجة عن كونه متعدد العلاقات، وكونه لا يخجل من Ø§Ù„Ø§ÙØµØ§Ø عن ذلك، مع خبراته Ø§Ù„Ù†ÙØ³ÙŠØ© ÙˆØØ¯Ø³Ù‡ØŒ Ùمن المعرو٠مثلاً عن خالد ØµÙ„Ø§Ø Ø£Ù†Ù‡ ينظر ÙÙ‰ عين Ù…ØØ¯Ø«ØªÙ‡ نظرة ÙØ§ØØµØ© عميقة، قد تصل Ù„ØØ¯ ارباك ÙˆØ§ØØ±Ø§Ø¬ من ÙŠØØ¯Ø«Ù‡Ø§ØŒ ليÙهم، ثم ÙŠØªØµØ±ÙØŒ ويتعامل، وربما يقرر مصيرها ÙÙ‰ المؤسسة، هل ستستمر، وإلى متى، والراتب الذى تستØÙ‚ه، وهل تستØÙ‚ أيضا أن يمنØÙ‡Ø§ Ù†ÙØØ© من Ø§Ù„Ø³ÙØ±ÙŠØ§Øª للخارج أو الداخل، وموعد تعيينها إذا ما كان ÙÙ‰ نيته ذلك.. وكما يقال بالعامية بنظرته يستطيع أن ” يجيب آخرها “ØŒ وما إذا كان سيأتيه تنازلات أو ” اضاÙÙ‰ ” منها بعيداً عن العمل الصØÙÙŠØŒ يقابله ØØµØ© ÙÙ‰ المخصصات التى أشار إليها ÙÙ‰ المكالمة المسجلة .
ÙŠÙˆØ¶Ø Ø§Ù„Ù…Ø³Ø Ø§Ù„Ø¹Ø§Ù… لصØÙيات المؤسسة، أن خالد ØµÙ„Ø§Ø ÙŠÙØ¶Ù„ بشكل عام ربما كمعظم الصØÙ الخاصة Ø§Ù„Ù…ØØ±Ø±Ø© الصØÙية صغيرة السن لسهولة تطويعها للسياسة Ø§Ù„ØªØØ±ÙŠØ±ÙŠØ©ØŒ واغراءها، ÙØ¶Ù„ا عن Ø§Ù„Ø·Ù…ÙˆØØŒ والتطلع، واجادة اللغات واستخدام أدوات العصر التكنولوجية، وهو يقبل على مضض ذات الأصول الريÙية، إذا كانت Ø·Ù…ÙˆØØ©ØŒ مميزة وهذه يعاملها ØµÙ„Ø§Ø Ø¨ØÙاوة واصطناع للأدب، وهنا ÙŠØØ±Øµ خالد ØµÙ„Ø§Ø Ø¹Ù„Ù‰ التقرب انسانياً- كما يدعي – Ùيعرض الØÙ†Ùˆ الزائد وربما المساعدة مالياً على اعتبار أنه “زى باباكى وزى أخوكى”ØŒ ولأن بابا من الممكن أن ÙŠØØªØ¶Ù†Ùƒ ويقبلك ØÙ†Ø§Ù†Ø§Ù‹ ÙˆØ¹Ø·ÙØ§Ù‹ØŒ Ùلابد من تطبيق مبدأ الأخذ والعطاء، وعلى من تتخذ Ù…ÙˆÙ‚ÙØ§Ù‹ نشازاً السلام، Ùلا Ù…ÙƒØ§ÙØ¢ØªØŒ ولا إشادة، ولا أى شئ، بل يبدأ ÙÙ‰ تهميشها مبدئياً إذا ما وجد منها عناداً ØØªÙ‰ البت ÙÙ‰ أمرها، ولا يكتÙÙŠ ØµÙ„Ø§Ø Ù‡Ù†Ø§ بتطبيق ذلك Ø¨Ù†ÙØ³Ù‡ØŒ بل يتم ” تدوير وتدويل ” التعذيب والعقاب Ù…Ù†Ø§ØµÙØ© بينه وبين مدراء ØªØØ±ÙŠØ±Ù‡ ومساعديه، وبعض رؤساء الأقسام.
وهناك واقعه Ù„Ø¥ØØ¯Ù‰ Ø§Ù„Ù…ØØ±Ø±Ø§Øª المسيØÙŠØ§Øª اللاتى تم ابتزازها ÙˆØ±ÙØ¶Øª الاستجابة نهائيا له وقامت بتقديم استقالتها على الÙور، وعندما اختل٠مع ØµØ§ØØ¨ Ø§ØØ¯ÙŠ Ø§Ù„Ù‚Ù†ÙˆØ§Øª Ø§Ù„ÙØ¶Ø§Ø¦ÙŠØ© استخدم الرجل ØÙ…لات اعلانية ضد اليوم السابع اشتهرت ب” اليوم الساقع”ØŒ ÙˆØÙŠÙ†Ù‡Ø§ واجه خالد ØµÙ„Ø§Ø Ø±Ø¬Ù„ الأعمال ØµØ§ØØ¨ هذه الØÙ…لات Ø¨ÙØªØ Ù…Ù„ÙØ§ØªÙ‡ غير Ø§Ù„Ù†Ø¸ÙŠÙØ© المتعلقة بقايا ØØ¨Ø³ لنجله ونشرها على ØµÙØØ§Øª الموقع، ÙˆÙÙ‰ مقابل ذلك قام الرجل بتهديد خالد ØµÙ„Ø§Ø Ø¹Ø¨Ø± ايميله الشخصي، ÙØ£Ø±Ø³Ù„ له يخيره بين الاعتذار عن نشره خبر ØØ¨Ø³ نجله، أو ØØ°Ù الخبر نهائياً من على الموقع، وإلا ÙØ¥Ù†Ù‡ سيقوم Ø¨ÙØ¶Ø قصة الصØÙية المسيØÙŠØ© ÙˆÙ…ØØ§ÙˆÙ„اته لإبتزازها، وعندها توق٠خالد عن النشر واعتذر لرجل الأعمال، Ø®ÙˆÙØ§Ù‹ على امكانية وصول الأمر إلى مسامع نجيب ساويرس، رجل الأعمال المسيØÙŠ ÙˆÙ…Ù† ثم تدهور علاقته به إذا ما عر٠قصة ابتزازه Ù„Ù„Ù…ØØ±Ø±Ø© المسيØÙŠØ©.
وللاستاذ المتØÙˆÙ„ الكبير Ø§Ù„Ù…Ø¯Ø§ÙØ¹ الآن Ùقط عن ثورة شباب الÙيس بوك، الذين أسماهم” الخلايا النائمة” ÙÙ‰ آخر ØÙ„قات برنامج 48 ساعة كبش ÙØ¯Ø§Ø¡ قناة المØÙˆØ±ØŒ قصة مع هذه الثورة، ÙŠØÙƒÙ‰ كبار Ø§Ù„Ù…ØØ±Ø±ÙŠÙ† باليوم السابع أنه اجتمع بهم قبل وأثناء الثورة ليخبرهم أن سياسة اليوم السابع Ø§Ù„ØªØØ±ÙŠØ±ÙŠØ© لن تكون مساندة للثورة، وأن الخطوط الØÙ…راء التى لن يتم المساس بها هى، مبارك، جمال ØŒ صÙوت-السيد أشر٠الشري٠نجل السيد صÙوت Ø§Ù„Ø´Ø±ÙŠÙ Ø§ØØ¯ المساهمين ÙÙŠ الجريدة والصديق المقرب للدكتور وليد مصطÙÙŠ رئيس مجلس الادارة – ØŒ وأنه لابد من التركيز على تدريبات هؤلاء الشباب بالخارج ووجود أجندات لديهم.. إلخ، هذا عن دور اليوم السابع، أما دوره هو Ùكان عبارة عن ÙØªØ±Ø© كمون، تلتها ÙØªØ±Ø© نشاط ملØÙˆØ¸Ø© على Ø§Ù„ÙØ¶Ø§Ø¦ÙŠØ§Øª تركز دوره خلالها سواء بمداخلاته التليÙونية أو مشاركته كضي٠على الهواء مباشرة على Ù…Ø¯ÙŠØ Ø´Ø¨Ø§Ø¨ الثورة وتثبيط هممهم وعزائمهم ÙÙ‰ الوقت Ù†ÙØ³Ù‡” على طريقة ” رجل هنا ورجل هناك”ØŒ أو “أضرب ولآقي ” التى ÙŠÙØ¶Ù„ استخدامها كما ورد بمكالمته المسجلة مع رجل الأعمال، Ùكان ÙŠÙ„Ø Ø¹Ù„Ù‰ الشباب بلغة معسولة علي Ø§Ù„ÙØ¶Ø§Ø¦ÙŠØ§Øª ارجعوا يكÙÙŠØŒ أنتم عملتم انجاز مكناش Ù†ØÙ„Ù… بيه، ادوا ÙØ±ØµÙ‡ للريس وعمر سليمان هيعدلوا البلد ليس هذا Ùقط بل وصلت به “Ø§Ù„Ø¨Ø¬Ø§ØØ©” لكي يكتب مقالا منشورا ÙÙ‰ اليوم السابع ØªØØª عنوان تعالوا نصدق جمال مبارك http://www.youm7.com/News.asp?NewsID=305465&
وكعادته أخذ يدس السم ÙÙ‰ العسل وبـ” أدب “ØŒ Ùˆ” شياكة ” كما ذكر عن طريقته ÙÙ‰ المكالمة المسجلة، والتى لو تتبع القارئ الذكى مقالاته ÙØ³ÙŠØ¬Ø¯Ù‡Ø§ الطريقة الغالبة Ø¨Ø§Ù„ÙØ¹Ù„ على كتابات خالد ØµÙ„Ø§ØØŒ تكتيك ” الأرضية “أو بمعنى Ø£ØµØ Ø§Ø³ØªØºÙØ§Ù„ القارئ وخداعه، وبعدين نعمل اللى اØÙ†Ø§ عاوزينه، وكله بأدب وشياكة، وقد بدا ذلك ÙˆØ§Ø¶ØØ§Ù‹ على سبيل المثال لا Ø§Ù„ØØµØ± بعد الضجة التى Ø£ØØ¯Ø«ØªÙ‡Ø§ اعلان الجريدة عن نيتها نشر كتاب أنيس الدغيدي، ” Ù…ØØ§ÙƒÙ…Ø© النبي عليه الصلاة والسلام” المسئ للرسول صلى الله عليه وسلم، وتبادله تقبيل اللØÙ‰ والذقون مع مشايخ السلÙية Ùˆ ÙˆÙÙ‚ منطق “الأرضية”ØŒ “وبعدين نعمل اللى اØÙ†Ø§ عاوزينه”.
ليس هذا ÙØØ³Ø¨ØŒ Ùهذا الرجل العنترى Ø§Ù„Ù…Ø¯Ø§ÙØ¹ عن ثورة الÙيس بوك، ÙˆØØ±ÙŠØ© الرأى والمعارض الآن لسياسات الأمن القمعية وتسلط Ø§Ù„ØØ²Ø¨ الوطنى، هو Ù†ÙØ³Ù‡ الذى قام Ø¨ÙØµÙ„ Ø§ØØ¯ÙŠ Ø§Ù„ØµØÙيات التى كانت تعمل بالجريدة منذ تأسيسها، لأنها نشرت على الÙيس بوك قرارا كان قد اتخذه بعدم نشر اى شئ سلبي عن الجريدة على مواقع التواصل الاجتماعية ” Ùيس بوك وتويتير” بل وعدم Ø§Ù„ØØ¯ÙŠØ« عن الجريده نهائيا بما ÙÙŠ ذلك ÙÙ‰ الجلسات الخاصة والعامة، وقام بوضع اعلان يتضمن قرارا اداريا على ØÙˆØ§Ø¦Ø· الجورنال مؤكدا Ùيه على أنه من يضبط بذلك Ø§Ù„ÙØ¹Ù„ الشنيع مكتوبا او مسموعا او منقولا ÙØ³ÙˆÙ يتخذ معه اعن٠القرارات الادارية، ÙˆØ¨Ø§Ù„ÙØ¹Ù„ قام خالد ØµÙ„Ø§Ø Ø¨ÙØµÙ„ وسب عدد من العاملين بالجريدة الأمر الذي ØªØ¹Ø§Ø·ÙØª معه Ø§Ù„Ù…ØØ±Ø±Ø© وقامت بنشر ذلك على الÙيس بوك Ùقام باستدعائها وابلغها Ø¨Ø§Ù„ÙØµÙ„ØŒ وتهكم عليها قائلاً: “روØÙ‰ ØØ¶Ø±ÙŠ Ù„ÙˆØ§Ø²Ù… الاعتصام بالنقابة”ØŒ وبعدها أخذ يهدد ويتوعد مؤكدا على انه ليس ÙØ±Ø¯Ø§ عاديا ÙÙ‰ الجريدة، وأن زوجته السيدة ماجدة ابراهيم تمتلك نصيب الاسد من الاسهم ÙÙ‰ الجريدة الامر الذي يجعله يتخذ اى قرار دون الرجوع Ù„Ø§ØØ¯ لانه امبراطور هذا المكان مستهزئً بالنقابة، ومن Ùيها، وقائلا:” لا انا بÙكر Ø§Ø±Ø´Ø Ù†ÙØ³ÙŠ ÙÙ‰ انتخابات، ولا بدخل النقابة من الاساس، اعلى ما ÙÙŠ خيلكو اركبوه”ØŒ بعدها قام Ø¨Ø³ØØ¨ خطاب ØªØ±Ø´ÙŠØ Ø§Ù„ØµØÙية للنقابة الذي كان قد ارسله قبل ايام من ارساله قرارا بانهاء خدمتها مسببا ذلك بانها قامت بنشر قرار ادارى للجريدة– الا وهو قرار منع النشر على الÙيس بوك – على موقع الÙيس بوك وقد ادانت لجنة الاداء النقابة بنقابة الصØÙيين وبرئاسة الاستاذ على القماش تلك Ø§Ù„ÙØ¹Ù„Ø© ÙÙ‰ تقريرها الشهرى عن اداء الصØÙ مؤكدا – على القماش – بان ما يجرى من Ø§ØØ¯Ø§Ø« ÙˆØªØµØ±ÙØ§Øª ÙÙ‰ اليوم السابع غير مطمئنة وتدعو للقلق على مستقبل المهنة واخلاقها وشرÙها .
وقام ايضا بتصر٠مشابه مع العاملين بالموقع ØÙŠØ« اصدر قرارا بتغيير مواعيد العمل-Ø§Ù„Ø´ÙŠÙØªØ§Øª- للعاملين دون الرجوع لهم وهذا كثيرا ما ÙŠØØ¯Ø«ØŒ قابوا بكتابة شكوي وكان ÙØÙˆØ§Ù‡Ø§ انهم متضررين من المواعيد الجديده ØÙŠØ« انها غير مناسبه لهم وقاموا بالتوقيع عليها وكان المتضررين هم Ù¢Ù ÙØ±Ø¯ من اصل ٢٣ وقاموا بتسليمها له وكان ردة ÙØ¹Ù„Ù‡ هي ان ارسل لكل من العشرين ÙØ±Ø¯ خطاب يخطرهم Ùيه بانه تم تخÙيض رواتبهم الشهريه ٢٥٪ -ليس خصما ولكن تخÙيض دائم- لكونهم اعترضوا علي جدول المواعيد وطالبوا بان يلتزمون بالمواعيد القديمة ومع الوضع ÙÙŠ الاعتبار ان المواعيد القديمه لم تكن تؤثر علي سير العمل بالجريده والموقع
وعندما ثار Ø§ØØ¯Ù‡Ù… وقرر انه لن يستمر ÙÙŠ العمل كان الرد “الباب ÙŠÙوت جمل اللي عايز يمشي مع السلامة”
ولتخوÙÙ‡ من ان يثور العاملين ويذهبوا للنقابه تراجع عن Ùكرة تخÙيض المرتبات.
ربما لا ÙŠØ¹Ø±Ù Ø£ØØ¯ من خارج اليوم السابع أن خالد ØµÙ„Ø§Ø Ù‡Ùˆ الرجل الذي لم يشاهد وهو ÙŠØªØØ¯Ø« إلى Ø£ØØ¯ من Ø§Ù„Ù…ØØ±Ø±ÙŠÙ† ÙÙ‰ مكتبه الا وهو جالسا جلسته الشهيرة Ø±Ø§ÙØ¹Ø§ قدميه ÙˆØØ°Ø§Ø¡Ù‡ على مكتبه ÙÙ‰ وجه من يجلس امامه، وأنه هو Ù†ÙØ³Ù‡ الرجل الذي قام بخصم نص٠راتب السيدة Ø§Ù„Ù†Ø¸ÙŠÙØ© Ø§Ù„Ù…ØØªØ±Ù…ة، ÙˆØ§ØØ¯Ù‰ ÙƒÙØ§Ø¡Ø§Øª Ø§Ù„ØµØØ§ÙØ© ÙÙ‰ مصر التى أوكل إليها مهمة تأسيس الموقع، وانشاء Ù…ØØªÙˆØ§Ù‡ØŒ ومن ثم كان لها ÙØ¶Ù„ وصوله إلى مكانة متقدمة ÙÙ‰ ÙØªØ±Ø© وجيزة، لكي ÙŠØÙƒÙ… الخناق عليها ويضطرها لتقديم استقالتها بعد ان Ø±ÙØ¶Øª الاستجابة للكثير من السياسات Ø§Ù„ØªØØ±ÙŠØ±ÙŠØ© غير Ø§Ù„Ù†Ø¸ÙŠÙØ© وغير Ø§Ù„Ù…ØØªØ±Ù…Ø©.
ولم يكت٠السيد Ø§Ù„ÙØ§Ø¶Ù„ بالتهام نصيبه من تورته Ø§Ù„ØØ±ÙŠÙ… بالجريدة بل وزعها على اقاربه ايضا ØÙŠØ« اعطي ميزات لا ØØµØ± لها لكل من تدخل ÙÙ‰ علاقة مع اخوه السيد” ÙØ¤Ø§Ø¯ صلاؔ، والذي يعمل بقناه اون تي ÙÙŠ لدرجة ان Ø§ØØ¯Ø§Ù‡Ù† تعرضت لمضايقات ÙˆØ³Ø®Ø§ÙØ§Øª كثيرة لم تتØÙ…لها من السيد ÙØ¤Ø§Ø¯ الذي كان يطاردها ÙÙ‰ كل مكان وينتظرها ØªØØª بيتها ويضربها اØÙŠØ§Ù†Ø§ ان لم تستجب وتنصاع لطلباته Ùقامت بالاستنجاد Ø¨Ø£ØØ¯ اعضاء مجلس النقابة الذي وعدها بØÙ„ الازمة، وعندها اتصل السيد ÙØ¤Ø§Ø¯ ØµÙ„Ø§Ø Ù…Ø³ØªÙ‚ÙˆÙŠØ§Ù‹ بأخيه رئيس ØªØØ±ÙŠØ± اليوم السابع ليقول لعضو مجلس النقابة:” انت مالك انا ØØ± اعمل معاها اللى انا عايزه”!
هذا غير ØØ²Ù…Ø© Ø§Ù„ÙØªÙŠØ§Øª الاخريات الاتي لم يستطعن الشكوي ØÙاظا على عدم قطع رزقهم ÙÙ‰ هذا المكان، – Ø§ØØ¯ÙŠ Ù‡Ø¤Ù„Ø§Ø¡ Ø§Ù„ÙØªÙŠØ§Øª واتتها الشجاعة
ÙŠØØ¯Ø« ÙÙ‰ عزبة خالد صلاØ
Ù„ÙØ¶Ø امر المؤسسة التي قالت انها بمثابة وكرا للدعارة ØÙŠØ« استصدرت اذنا من النيابة العامة بتسجيل مكالمة هاتÙيه يساومها Ùيها مساعد رئيس Ø§Ù„ØªØØ±ÙŠØ±- عبد Ø§Ù„ÙØªØ§Ø عبد المنعم وهو الذراع الايمن للسيد خالد – عن Ù†ÙØ³Ù‡Ø§ واخذت ØÙƒÙ…ا عليه بالسجن ثلاث سنوات وغرامة اربعين ال٠جنيه ثم قام السيد خالد ØµÙ„Ø§Ø Ù…Ø±Ø© اخرى بمساومتها بالتعيين مقابل 3 الا٠جنيه شهريا ومبلغ تعويض 100ال٠جنيه للتنازل عن القضية الا انها Ø±ÙØ¶Øª واصرت على ÙØ¶ØØ© قبل ان يستشكل عبد Ø§Ù„ÙØªØ§Ø عبد المنعم على الØÙƒÙ… ومازالت القضية ÙÙ‰ Ø§Ù„Ù…ØØ§ÙƒÙ…
واخيرا وليس اخرا يعلم جميع اعضاء مجلس نقابة الصØÙيين بكل ما ÙŠØØ¯Ø« داخل الجريدة وتدخل عدد ليس بالقليل منهم للسيطرة على الوضع المهني والاخلاقى المزري داخل الجريدة، ولكن بلا ÙØ§Ø¦Ø¯Ø© ÙØ§Ù„سيد خالد متأكد من انه Ùوق الاخلاق، ÙˆÙوق النقابة، ÙˆÙوق شر٠المهنة، ÙˆÙوق التقاليد والاداب العامة، ÙˆØØªÙŠ Ùوق الدين .
The next time I learn a weblog, I hope that it doesnt disappoint me as much as this one. I imply, I do know it was my option to learn, but I truly thought youd have something fascinating to say. All I hear is a bunch of whining about something that you can repair for those who werent too busy on the lookout for attention.